شمسي أنتَ وظلّي
وفيكَ أداوي عللي
وبنيتُ من نظرتكَ قصور آمالي
ورمّمتْ كلماتكَ رثاءَ حالي
قلبي عشقَ قلبكَ، وكيفَ غيّر أحوالي ؟!!!
أراكَ دائماً من حولي
تنصتُ لأقوالي .. وتراقبُ أفعالي ..
أنتَ فييّ وداخلي
ووجودكَ بقربي هو جمالي
أريدكَ حقيقةً لامعة ،
وليست تخيلات من نسجِ خيالي ..
*******
3-8-2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق